شباب دايما في الشوارع ما شين
وعلى راسهم جل حاطين
وعلى البنات مكيفين
وقدام أهلهم مؤدبين ووراهم صايعين
وأشكالهم ولا الشياطين
وعلى آخر موضة لا بسين
وخصر البنطلون منزلين
ولمراد ومماتي مقلدين
وزي وردة عمران حاطين
وفي الشوارع دايما مرمين
لأبوهم وأمهم منطنشين
وأحلى الجوالات ماسكين
ولو وقفهم الأستاذ بتلا قيهم مش فاهمين
ومن المدرسة دايما شاردين
وذقونهم مخنجرين
وحواجبهم عاملين
ومعضمهم مُدخنين
وما بيصلوا ولا عندهم دين.
وهذى قصة الشباب الصايعين؟؟